03-26-2017, 09:08 PM
إغلق الأنوار ...اسدل الستائر .. إغلق الأجهزة واعصب عيناك ، فكذا يفعل متعاطو هذا النوع من المخدرات ، للحصول على التأثير الذي يريدونه .
يتم ادمان هذا النوع من المخدرات عن طريق وضع السماعات في الأذن والاستماع إلى بعض المقاطع الصوتية ذات الترددات المختلفة ، ويعتقد البعض أن هذا الأمر لا يؤدي إلى أي أضرار على الجسم ، ولكن جاءت الدراسات العلمية تشير إلى عكس ذلك
وقبل أن نتحدث عن تأثير هذا النوع من المخدرات ، علينا أن نشير إلى أنواع المخدرات الرقمية ومدى تأثيرها ، فقط من خلال السطور التالية :
أنواع المخدرات الرقمية ، وهل تؤدي إلى الادمان ؟
يقول المرجون أن هناك ترددات مختلفة لكل مقطع صوتي ، يمكن من خلاله أن يعطي نفس تأثير الأنواع المختلفة من المواد المخدرة التقليدية ، كمقاطع صوتية تعطي تأثير مخدر الكوكايين على الجسم ، بالإضافة إلى مقاطع صوتية ذات ترددات لها تأثير مماثل لمخدر الكريستال ميث ، وغيرها من أنواع المخدرات المختلفة وما يعادل تأثيرها من مقاطع صوتية ذات ترددات مختلفة ، وبحثاً عن مزيد من الاسترخاء والأحساس بالنشوة ، قد يقع الكثير من متعاطي هذا النوع من المخدرات إلى تعاطي المزيد من الأنواع الأخرى من المواد المخدرة ، وبهذه الحالة يصبح ادمان الملفات الصوتية او المخدرات الالكترونية الخطوة الأولى على طريق ادمان المواد المخدرة الاخرى.
كيف يتم الحصول على هذا النوع من المخدرات ؟
نتيجة لعدم وجود الرقابة الكافية ، عادة ما يتم الحصول على هذه الأنواع من المخدرات عن طريق تحميلها من بعض المواقع على الانترنت بشكل مجاني في البداية ، ثم بعد ذلك يتم شرائها عن بأسعار تتراوح ما بين 5 دولار امريكي وحتى 30 دولار امريكي وفقاً لتأثير هذا الملف الصوتي.
وهنا يبقى التساؤل الذي يخطر ببال الكثيرين ، إيهما أشد خطورة .. هل المخدرات التقليدية أم المخدرات الألكترونية او الرقمية ؟
يجيب على هذا التساؤل بعض المتخصصين في مجال الصحة النفسية والادمان ، مؤكداً على أن هناك بعض الأسباب التي تجعل المخدرات الإلكترونية أو الرقمية أشد خطورة من المخدرات التقليدية التي اعتاد الكثيرون على سماع العديد من التحذيرات حولها ، ومن أهم هذه الاسباب ، ما يلي :
1-من أبرز الأسباب التي تزيد من خطورة هذا النوع من المخدرات هو سهولة الحصول على هذا النوع من المخدرات بسهولة من خلال التحميل من على مواقع الانترنت بصورة مجانية من خلال ضغطة زر ، كما يتوافر عدد من هذه المقاطع على موقع اليوتيوب بشكل مجاني ، وربما لا يعرف الكثير من المستخدمين لهذه المواقع أن تلك المقاطع قد تسبب الادمان.
2-عندما يرغب متعاطي هذا النوع من المخدرات شراء تلك هذه المواقع ، سيجد أن أسعارها أقل بكثير من أسعار المواد المخدرة الأخرى.
3-عدم قدرة قوات الأمن على اكتشاف هذا النوع المخدرات ، ليس هناك ما يثبت أن هذه المقاطع الموسيقيه تقع تحت طاولة المواد المخدرة .
يتم ادمان هذا النوع من المخدرات عن طريق وضع السماعات في الأذن والاستماع إلى بعض المقاطع الصوتية ذات الترددات المختلفة ، ويعتقد البعض أن هذا الأمر لا يؤدي إلى أي أضرار على الجسم ، ولكن جاءت الدراسات العلمية تشير إلى عكس ذلك
وقبل أن نتحدث عن تأثير هذا النوع من المخدرات ، علينا أن نشير إلى أنواع المخدرات الرقمية ومدى تأثيرها ، فقط من خلال السطور التالية :
أنواع المخدرات الرقمية ، وهل تؤدي إلى الادمان ؟
يقول المرجون أن هناك ترددات مختلفة لكل مقطع صوتي ، يمكن من خلاله أن يعطي نفس تأثير الأنواع المختلفة من المواد المخدرة التقليدية ، كمقاطع صوتية تعطي تأثير مخدر الكوكايين على الجسم ، بالإضافة إلى مقاطع صوتية ذات ترددات لها تأثير مماثل لمخدر الكريستال ميث ، وغيرها من أنواع المخدرات المختلفة وما يعادل تأثيرها من مقاطع صوتية ذات ترددات مختلفة ، وبحثاً عن مزيد من الاسترخاء والأحساس بالنشوة ، قد يقع الكثير من متعاطي هذا النوع من المخدرات إلى تعاطي المزيد من الأنواع الأخرى من المواد المخدرة ، وبهذه الحالة يصبح ادمان الملفات الصوتية او المخدرات الالكترونية الخطوة الأولى على طريق ادمان المواد المخدرة الاخرى.
كيف يتم الحصول على هذا النوع من المخدرات ؟
نتيجة لعدم وجود الرقابة الكافية ، عادة ما يتم الحصول على هذه الأنواع من المخدرات عن طريق تحميلها من بعض المواقع على الانترنت بشكل مجاني في البداية ، ثم بعد ذلك يتم شرائها عن بأسعار تتراوح ما بين 5 دولار امريكي وحتى 30 دولار امريكي وفقاً لتأثير هذا الملف الصوتي.
وهنا يبقى التساؤل الذي يخطر ببال الكثيرين ، إيهما أشد خطورة .. هل المخدرات التقليدية أم المخدرات الألكترونية او الرقمية ؟
يجيب على هذا التساؤل بعض المتخصصين في مجال الصحة النفسية والادمان ، مؤكداً على أن هناك بعض الأسباب التي تجعل المخدرات الإلكترونية أو الرقمية أشد خطورة من المخدرات التقليدية التي اعتاد الكثيرون على سماع العديد من التحذيرات حولها ، ومن أهم هذه الاسباب ، ما يلي :
1-من أبرز الأسباب التي تزيد من خطورة هذا النوع من المخدرات هو سهولة الحصول على هذا النوع من المخدرات بسهولة من خلال التحميل من على مواقع الانترنت بصورة مجانية من خلال ضغطة زر ، كما يتوافر عدد من هذه المقاطع على موقع اليوتيوب بشكل مجاني ، وربما لا يعرف الكثير من المستخدمين لهذه المواقع أن تلك المقاطع قد تسبب الادمان.
2-عندما يرغب متعاطي هذا النوع من المخدرات شراء تلك هذه المواقع ، سيجد أن أسعارها أقل بكثير من أسعار المواد المخدرة الأخرى.
3-عدم قدرة قوات الأمن على اكتشاف هذا النوع المخدرات ، ليس هناك ما يثبت أن هذه المقاطع الموسيقيه تقع تحت طاولة المواد المخدرة .
منى المتيم
موسوعة الإدمان